نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • المصدر
      المصدر
      امسح الكل
      المصدر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
2 نتائج ل "علام، محسن عبدالفتاح"
صنف حسب:
جماليات التصميم الجرافيكي وأثره على المجتمع
يتسم عصرنا الحالي بالتقدم العلمي والتقني الذي ساهم بشكل كبير في إحداث كثير من التغيرات في شتى ميادين الحياة الصحية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية والتربوية وغيرها.. كذلك يعتبر من أكثر الخطابات استحضارا في الساحة الثقافية العالمية. فنجد للتصميم الجرافيكي دور فاعل في التنمية من خلال التطور والتوعية والتأثير في المجتمع، فتكون هناك استجابة تستدعيها الضرورة التصميمية على نحو يعزز المفهوم الفكري حسب خصوصيته وتفرده بالتقاليد والموروثات، الذي تأتي فاعليته في القدرة على إيصال ما ينطوي عليه العمل الفني من أفكار ورؤى كاملة تأخذ شكل أيقونات أو مرجعيات منسجمة ببنية دلالية، يتم ربطها ببعضها البعض للوصول إلى هدفها وهو المتعة الجمالية، باستعمال مهارات وخبرات المصمم في إبداع وصياغة الموضوعات التي يقدمها ليكون فن التصميم الجرافيكي جسر الاتصال بين المصمم والمتلقي. والتصميم الجرافيكي سواء المرئي أو المطبوع له مكانته المميزة لرفع الوعي الاجتماعي في كافة المجتمعات من خلال أحدث التقنيات والبرامج لتعزيز رسالته والتأثير على الأفراد والمجتمع وإقناعهم.
جماليات الأداء في التصميم الجرافيكي البيئي وتأثيره بصريا
إن إعادة رؤيتنا التصميمية في كل ما يحيط بنا في هذا العالم والذي نحن جزء أصيل منه هو الأساس الذي سيحدد المعايير التي سيقاس عليها تحقيق الإبداع المستدام وذلك من خلالنا نحن البشر وكيفية تكيفنا مع كوكب الأرض وبالأخص قدرة المصمم الذي يستطيع من خلال إيجابية تصميماته أن يغير العالم. ويجب أن نعرف أن العملية الفنية هي عملية تنمية وتوسع في التصميم البصري أو اللفظي والذي يسفر عنه رؤية محدده. وعلاقة الفنان بوسيطه الفني دائما علاقة تجدد وإلهام وليست علاقة صراع وتوتر، فالمادة ليست قيد أو تحديا على طول المدى، ولكن معطيات ومخزون وإلهام أيضا، لذلك نجد أن التقنيات الحديثة قد تمد الفنان بوسائط مختلفة غير موجودة في الطبيعة تمنحه إمكانات تشكيلية لا عهد له بها وتفتح له طرقا غير تقليدية يصل بعمله الفني لقيمة تعبيرية جديدة. وكثيرا ما نرى أن المادة هي التي توحى للفنان والمصمم وتأخذ بيده وترشده. وهذا يعني أن العنصر المشترك بين جميع الأعمال الفنية هو الأسلوب والطريقة في تنظيم هذه المواد بالحس الفني الذي يثير فينا الانفعال الجمالي، وعندما نتكلم عن الشكل الدال نعني جميع العناصر الحسية التي تدخل في تنظيم الشكل، الألوان، الخطوط، عناصر، الملمس، الصوت السمع، الحركة، ولا يمكن فصل هذه العناصر عن بعضها البعض في طريقة تشكيلها، فالعناصر الحسية جزء من الشكل. ويمكن تعريف الإبداع الفني المستدام بأنه إبداع مرتبط بأخلاق وقيم الإنسان، يوفر مفاهيم الاستدامة كبعد أخلاقي وتفويض لكل البشر لاحترام الطبيعة وأنظمة الكون والقيم والجمال وجميع أشكال الحياة لإيجاد حضارة مستدامة تتكامل فيها الفنون على الأرض، وعندما تشيع فيه الصبغة التي صبغت بها عقيدته وميزت بها أيدولوجيته وحددت إبداع الإنسان مثل: الفنان، المصمم، المعماري، الشاعر، الأديب، وهو إبداع إنساني في المقام الأول كما يتسم بالجمال، ويهدف دائما إلى الفن السامي من خلال مادة حسية تجسد الجمال وتصل به إلى حس المشاهد أو المتلقي، والوظيفة إلى المستخدم وهي ارتقاء بالتصميم الجرافيكي نحو الأسمى والأعلى والأجمل، والهدف هو السمو في المشاعر ورفض للهبوط. ونلاحظ أن مع التطور في كل عصر تتطور بالتالي الخبرة البصرية للمتلقي في جميع المجالات ليصبح عقله قادرا على إدراك الأفكار المتطورة المختلفة، ونحن في زمن التكنولوجيا والإنترنت والذي أصبح في كل مجال والذي يتاح تعلم الجديد في أي وقت دون النزول من البيت وذلك من خلال التعلم عن بعد وأصبح كل شيء ممكن وقابل للتنفيذ.